A SECRET WEAPON FOR دور المرأة في الأسرة

A Secret Weapon For دور المرأة في الأسرة

A Secret Weapon For دور المرأة في الأسرة

Blog Article



الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

وهو ما يستوجب بالتالي تعزيز قدرات المرأة المعرفيّة لتمكينها من استخدام المهارات، والوسائل الممكنة للحصول على حقوقها الإنسانيّة والاجتماعيّة.

أصبح عمل المرأة وسيلة فاعلة لتغيُّر الكثير من القيم المجتمعيّة القديمة، وكذلك لأنماط العلاقات الإنسانيّة.

إذا لم تجد نفسها قادرة على التصرّف بممتلكاتها الخاصّة بحرّيّتها وإرادتها فهذا ظلم.

كرّم الإسلام المرأة منذ طفولتها، وحافظ على حقوقها، حيثُ قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف: (من ابْتُلِي من هذهِ البناتِ بشيٍء كُنَّ لهُ سِترًا من النارِ).

دور السيدة خديجة في حمل أعباء الدعوة عن الرسول -صلى الله عليه وسلّم- وكانت من أوائل الذين أسلموا من النساء والرجال، فوقفت مع الرسول-صلى الله عليه وسلم- في الشدة قبل اليسر، فحملت عنه أعباء الدعوةِ ومشاقّها، وجاهدت في سبيل الله بنفسها ومالها -رضوان الله عليها-.

تقسيم الأدوار بين أفراد الأسرة فيما يتعلّق بأيّ نشاط يُمارسونه، وهي المسؤولة عن تنبيه الجميع لما لهم من حقوق وما عليهم من واجبات، فالأم هي التي تتواجد معهم في أغلب الأوقات بحكم طبيعة الحياة.

تعد المرأة إحدى أهم الأطراف المساهمة في تحقيق التنمية المستدامة والسعي من أجل بيئة نظيفة خالية من الكربون، ولا يقل دورها عن دور الرجل في إيجاد حلول لتحديات تغير المناخ ودعم الجهود من أجل مستقبل مستدام.

التمييز الإقتصادي والإجتماعي، مما يتسببُ بفقر المرأة في الحياة.

يعتبر دور المراءة في الأسرة دورًا لا يمكن الاستغناء عنه، إذ أنها أحد العوامل الرئيسية في بناء الأسرة التي تعد اللبنة الأساسية التي تساهم في تكوين المجتمع.

أصبحت مشاركة المرأة في العمل حقيقة واقعيّة لا يُمكن تجاهلها، كما واستطاعت اقتحام جميع المجالات النظرية والعلميّة وإثبات كفائتها بشكل كبير.

لقد خلق الله سبحانهُ وتعالى الإنسان وكرّمه تعرّف على المزيد إن كان ذكرًا أم أنثى، فجعل الرجل صبورًا وقويًا ليتحمّل مشاق العمل والصعاب التي تعترضهُ في الحياة، وليُعيل أسرتهِ وأطفالهُ، وفي المقابل فقد خلق الله تعالى الأنثى بأقل قوة وأضعف جسدًا من الرجل، وحدد لها بعض الوظائف التي لا تخدش حياءها، ولا تُسبب لها الأذى النفسي أو الجسدي، وخصّها بجاذبيّةٍ خاصة ليميل إليها الرجل ويُحبها، فهي التي تؤمّن الراحة والسكينة لزوجها وأطفالها ومنزلها، ومن واجبها أن تطيع زوجها وتقضي حاجاتهُ، وهو بالمقابل يكون قوّام عليها بما عمل وكسب من خارج المنزل، ومن الواجب عليهِ كذلك احترامها وتقديرها، حيثُ قال تعالى في آياتهِ الكريمة: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ).

سؤال وجواب  ، كيف أهتم بطفلي / دور الأم في تربية الأبناء

لقد كرّم الإسلام المرأة كونها أمًّا، حيثُ قال تعالى في آياتهِ الكريمة: (وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ).

Report this page